إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

2014/08/31

Regulation and Intervention in the Insurance Industry-Fundamental Issues

إعلان عن كتاب

الرقابة على صناعة التأمين: قضايا أساسية

تأليف: إيرنست بالتنسبرجر، بيتر بومبيرجر، أليساندرو لوبا، بينو كيللر، ارنو فيكي
ترجمة: تيسير التريكي
مراجعة: مصباح كمال

عنوان الكتاب باللغة الانكليزية:
Regulation and Intervention in the Insurance Industry - Fundamental Issues (Geneva: The Geneva Association, 2008)
سعر الكتاب: 12 دولار أمريكي
الناشر:
منتدى المعارف
بناية طبارة - الطابق الرابع - شارع نجيب العرداتي
المنارة - رأس بيروت
ص. ب: 7494-113 حمرا - بيروت 2030 1103 - لبنان
هاتف: 749140-1-961+
فاكس: 749141-1-961+
خليوي: 586063-3-961+
بريد إلكتروني: rabih@almaarefforum.com.lb


[1]
عندما دعاني الزميل والصديق تيسير التريكي للعمل معه في مشروع ترجمة بعض المؤلفات المهمة في التأمين، وما يتعلق به من فروع معرفية أخرى، إلى اللغة العربية، لم أتردد بقبول الدعوة خاصة وأن جذور هذا المشروع يرجع إلى ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي عندما تشاركنا في إعداد معجم مصطلحات التأمين وترجمة كتاب مدخل لإدارة الخطر.  تبع ذلك مشاركتنا في إخراج كتابين آخرين هما: التأمين والشريعة الإسلامية والتأمين التكافلي العام.  وكنا قبلها، أيام شبابنا في الحياة وفي الوظيفة، نتعاون في ترجمة نصوص بعض وثائق التأمين إلى العربية أيام ما كان التريكي يعمل في شركة المختار للتأمين في ليبيا (اندمجت مع شركة ليبيا للتأمين).  والآن، وحسب مقتضيات الحال، نتناقش ونوزع المهام بيننا في اختيار الكتب والدراسات المناسبة، وفي الترجمة والمراجعة وإعداد المسارد.

ويأتي كتاب الرقابة على صناعة التأمين، الذي نشره منتدى المعارف مؤخراً، ضمن هذا المشروع.  ومن المؤمل الاستمرار في عملنا لإنجاز كتب أخرى في المستقبل تشكل في مجموعها، حسب قناعتنا، إضافات مهمة لمكتبة التأمين العربية.

[2]
يُدخلنا كتاب الرقابة على صناعة التأمين إلى عالم جديد لم تألفه الكتابات التأمينية العربية.  ولذلك فإن الكتاب إضافة أساسية لدراسة الرقابة على النشاط التأميني العربي من منظور اقتصادي غير مستخدم في العالم العربي .  يقول المترجم والمراجع في مقدمتهما للكتاب

"إن الرقابة المقتدرة والمتفهمة لدورها تلعب دوراً مهماً في تطوير صناعة التأمين انطلاقاً من دورها الأساس في حماية مصالح جميع الأطراف المعنية بالتأمين وفى مقدمها حملة وثائق التأمين.  والإشراف - كما توحى العبارة - يضع الرقابة في موقع ينبغي أن ترى منه بعين الطائر ما يجرى في سوق التأمين الوطني وما يجرى على صعيد تطور التشريعات الرقابية وعلى النقاشات المحتدمة حولها في العالم من حولنا.  ونحن نعتقد أن قراءة هذا الكتاب يمكن ان تلقى ضوءاً كاشفاً على الفكرة التي تطرقنا إليها للتو."

ما هي القضايا الأساسية في الكتاب؟  كما قلنا في مقدمة الكتاب فإنه يعالج "التقارب الحاصل بين دور صناعه التأمين والصناعة المصرفية في أسواق المال مع إشارة كاشفة الى اختلاف طبيعة الخطر في كل منهما.  ويقدم الكتاب معالجة واضحة لموضوع خطر العدوى [عدوى انتشار انهيار بعض المؤسسات لتطال قطاعات أخرى وربما الاقتصاد الوطني] والخطر المتجذر في النظام contagion and systemic risk."

ويعرض الكتاب أهم التطورات على صعيد انظمة الرقابة والنقاشات الدائرة حول الموضوع والاتجاه نحو تبنى الرقابة الكلية الساهرة على سلامة الوضع المالي للمؤسسات المالية والتأمينية وقاعدتها الأساسية المتمثلة بالملاءة المالية، وتجاوز المراقبة الجزئية التي تُشغل نفسها بالإشراف على المنتجات التأمينية الفردية.

ويتناول الكتاب النقاش الدائر حول التنظيم الإداري الأمثل للرقابة والإشراف على أسواق المال والمفاضلة بين رقابة منفصلة لكل من قطاع التأمين والقطاع المصرفي أو رقابة موحدة تتولى الإشراف على القطاعين معاً.

ويضمُّ الكتاب مواضيع أخرى تمدّ القارئ برؤى مختلفة لموضوع الرقابة ومنها الفصل المخصص لمقاربات الرقابة على القطاع المالي، وعرض نماذج الرقابة الاحتراسية (الوقائية) مقابل الرقابة الحمائية، والرقابة التقديرية (القائمة على المبادئ) مقابل الرقابة المؤسساتية الصارمة، وكلفة الرقابة وإمكانية سوء استغلالها.  ومنها أيضاً المقارنة بين التأمين الذي يقوم به القطاع الخاص والقطاع العام والخطر الكارثي ومحدودية التأمين عليه.

يتفرّد الكتاب في الجمع بين المقتربات النظرية للنشاط الرقابي والتطبيقات العملية لقواعد الرقابة ضمن مفاهيم وسياقات اقتصادية ومالية لا نجد ما يماثلها في الكتابات العربية عن الرقابة على النشاط التأميني والمصرفي.  ونرى أن هذا الكتاب ينبهنا إلى وجود فراغ في التفكير التأميني في العالم العربي.  ونعتقد أن صدوره، متى ما تم الاهتمام بموضوعه من قبل الأطراف المعنية، التأمينية والمصرفية، سيساهم في الارتقاء بالقطاع المالي العربي عموماً والتأميني منه بشكل خاص.

من مزايا هذا الكتاب استخدام المصطلح الانكليزي في المتن مقابل ترجمته العربية تسهيلاً للفهم، وإدخال هوامش توضيحية، وإضافة مسرد ألفبائي انكليزي-عربي لبعض المصطلحات في آخر الكتاب لنفس غرض تسهيل الفهم.  هذه الإضافات للنص الأصلي جاءت نتيجة لقناعة المترجم والمراجع "أن المصطلحات المصرفية والمالية الحديثة، وخاصة تلك المتعلقة بالمنتجات المالية الجديدة، باللغة الانكليزية لا تجد لها دائماً ما يناظرها باللغة العربية وذلك لأن هذه المنتجات لا تجد استخداماً واسعاً لها في العالم العربي."

نترك الحكم للقراء بشأن الترجمة والمراجعة، لكننا نأمل إفادتنا بالرأي النقدي لتثبيت المصطلح، وتطوير مشروع الترجمة في المضمون والشكل.

[3]
إن مؤلفي هذا الكتاب هم مجموعة مرموقة من حملة الشهادات العليا في العلوم السياسية والاقتصادية وإدارة الأعمال، يتمتعون بخبرات عملية متقدمة في مجالات عملهم وظفوها في كتابة مساهماتهم في هذا الكتاب.  أما جمعية جنيف، التي نشرت الكتاب باللغة الإنكليزية، فهي مؤسسة بحثية في شؤون التأمين وإعادة التأمين وإدارة الخطر، ولها إسهامات متميزة في دراسة قضايا الشيخوخة والتقاعد والحلول التأمينية والأزمة المالية التي طالت المصارف وامتد بعض تأثيرها على قطاع التأمين، ولها دراسات مهمة منشورة بهذا الشأن.  تأسست جمعية جنيف عام 1973 كجمعية عالمية لدراسة اقتصاديات التأمين.  وتنشر بحوث أساسية وأوراق دورية.


مصباح كمال
أيلول 2014

2014/08/18

Iraqi Insurance Practitioners in Diaspora

ممارسو التأمين العراقيين في المهجر


مصباح كمال


هناك دراسات عديدة عن هجرة الكوادر العلمية والفنية العراقية يمكن الاطلاع عليها بيسر من خلال الإنترنيت.  وهي دراسات تستحق القراءة للتعرف على الهدر الكبير الذي يعاني منه العراق في خسارة كفاءاته.  ولسنا هنا معنيين بعرض مراحل هجرة الكفاءات التأمينية وأسبابها لأننا لا نتوفر على المعلومات ولكننا نود ولوج موضوعنا بالاقتباس من دراسة للبروفيسور نادر عبد الغفور احمد حدد فيها ثلاثة فئات من العقول/الكفاءات لأنها، في تقديرنا، توفرُ مقترباً عملياً يمكن الاستفادة منه من قبل الباحثين في دراسة الكفاءات التأمينية في الداخل والخارج.  ميّزَّ البروفيسور احمد بين ثلاثة فئات:[1]

- العقول الفاعلة: وهي العقول التي حصلت على شهادات جامعية عالية وعملت ضمن مؤسسات أكاديمية كالجامعات والمؤسسات العلمية أو المصانع والشركات والمستشفيات وغيرها بحيث باتت تتمتع بامتلاكها الخبرة العلمية والعملية والتقنية في مجال معين.  ونشاط الكفاءة يبرز من خلال نشرها للأبحاث العلمية وبراءات الاختراع والاشتراك بالمؤتمرات العلمية وبرامجٍ التطوير العلمي مما يعزز من مكانتها العالمية والمحلية.  وتؤخذ سنوات الخبرة والعمل في مجال الاختصاص بنظر الاعتبار عند تعريف الكفاءة العلمية.

- الكفاءات العاطلة: وهي الكفاءات التي حصلت على شهادات عالية لكنها لم تستثمر تلك الشهادات في تطوير قدراتها العلمية والبحثية لأسباب مختلفة.  تلك الكفاءات عملت في مجال بعيد عن مجالها العلمي وتحتاج إلى فترة من التدريب والتأهيل لإعادة استيعابها في مشاريع الاستفادة من العقول المهاجرة.

- الكفاءات المزورة: وهي التي دخلت العراق أيام النظام السابق وبعد سقوطه وحصلت على بعض الوظائف في مؤسسات الدولة.  مثل هؤلاء الأشخاص ادعوا بحصولهم على شهادات عالية بالرغم من كونها مزورة.  ويمكن وضع آلية خاصة أما بواسطة مؤسسة النزاهة أو الوزارات المعنية للتأكد بحصول تلك الكفاءات على الشهادات الموثقة.

في غياب المعلومات في الوقت الحاضر لا يمكننا أن نؤكد إن كانت هذه الفئات الثلاث تنطبق على الكفاءات التأمينية، لكننا نزعم ان العقول الفاعلة، والعاطلة والكفاءات المزورة (الوهمية) موجودة في شركات التأمين العامة مع بعض الاختلاف.  فعلى سبيل المثال، معيار الشهادات الجامعية العالية ليست صالحة في كل الحالات لقياس الكفاءة ويعوض عنها سنوات الخبرة والعمل في مجال الاختصاص خاصة وأن "مهنة" التأمين، على عكس الطب والقضاء، على سبيل المثال، مهنة ما زالت مفتوحة (لا تتطلب شهادة اختصاص) لمن يرغب الدخول فيها.  وكذا الأمر بالنسبة للكفاءات المعطلة وخير مثال عليها هو إرجاع المفصولين إلى وظائفهم ومساهمة هؤلاء، رغم التدريب وإعادة التأهيل، مشكوك فيها.[2]

العقول التأمينية العراقية الفاعلة والعاطلة موجودة خارج العراق.  أما العقول الوهمية فلا وجود لها لأن مقاييس الاستخدام في الخارج، وخاصة في الدول الغربية، يقوم على الجدارة، والخبرة، والمؤهل المناسب.  بعض العقول الفاعلة رجع أصحابها إلى العراق بعد قضاء بضع سنوات في العمل في مجال التأمين في بعض الدول العربية وهم، رغم تقدم السن، ما زالوا يعملون بنشاط في شركات التأمين العراقية.

أسباب هجرة الكفاءات التأمينية هي ذاتها التي تنطبق على مجالات أخرى وتضم هذه عوامل سياسية/إيديولوجية (اضطهاد وتنكيل اتخذ شكل الإبعاد بحجة التبعية وكذلك القتل) واقتصادية (حرمان من فرص الترقية والبحث عن فرص جديدة في الخارج) وطائفية (خاصة بعد 2003) وأمنية (الحروب والإرهاب).

كما أن خسارة القطاع بسبب هجرة الكفاءات التأمينية لا تختلف كثيراً عن خسارة القطاعات الأخرى – خسارة الكفاءات وتأثير ذلك على إدارة العمل ومستوى الأداء، وصعوبة وكلفة تهيئة الكوادر البديلة، وحرمان القطاع من إمكانية إضافة معارف جديدة من قبل الكفاءات، بفضل تمكنها من المتابعة بما هو جديد باللغات الأجنبية، وكذلك تقليص القدرات التعليمية والتدريبية المتوفرة في القطاع.  لنتذكر أن هذه الكفاءات تشكل مجمعاً للمعرفة والمهارات يمكن الاستفادة منها في توجيه وتدريب العناصر الشابة، وكذلك رفد شركات التأمين الخاصة، التي تفتقر إلى الكوادر، بموظفين وموظفات يتمتعون بقدرات متنوعة وفي مجالات الاختصاص.

ونقرأ في الأدبيات المنثورة في الإنترنيت أن العراق اصبح بيئة طاردة للكفاءات وليست جاذبة أو ‏‏حاضنة للكفاءات أو قادرة على استعادتها، وارتباط ذلك بضعف مستوى الانفاق على التطوير والابتكار والبحث العلمي ‏والتقني وعدم إشباع روح البحث والتطوير، والهيكلية الادارية البيروقراطية التي زادت فساداً وضعفاً وتخلفاً.  وعلينا أن نضيف أن بعض الكفاءات تقاعدت عن العمل وهجرت العراق لتستقر في بلدان أخرى.  بقاؤها في العراق كان سيرفد قطاع التأمين العراقي بخبراتها ومعارفها كما هو الحال، على سبيل المثال، بالنسبة لعبدالباقي رضا وبديع السيفي، أو منعم الخفاجي وغيرهم.

قليل من اصحاب الكفاءات التأمينية في الخارج بقي على صلة بقطاع التأمين العراقي، وهو أمرٌ مفهوم لانشغالهم بمتطلبات معيشهم اليومي ومهام أعمالهم الجديدة في مواطن اللجوء والهجرة، أو لقناعتهم ان المنفى المختار له الأولوية، أو لانقطاع أسباب التواصل مع القطاع.  ولا نعرف إن كتب أحد منهم عن تجربته في العمل خارج العراق.  ربما لو كتب لكان في ذلك بعض الفائدة لأقرانه في العراق.

المستويات المهنية والفكرية للممارسين متباينة لكنهم جميعاً يتمتعون بإمكانيات جيدة وبفضلها صار البعض منهم على رأس العديد من شركات التأمين العربية.  وفي داخل العراق كان البعض منهم من أصحاب الاختصاص في فروع التأمين، وجلّهم كان يتقن اللغة الإنجليزية ولكن بدرجات متفاوتة.

عدد الكفاءات التأمينية خارج العراق ضئيل عند مقارنته بالكفاءات الطبية المهاجرة، على سبيل المثال.  ففي بريطانيا وحدها هناك أكثر من 2,000 طبيب عراقي يعملون في مختلف المستشفيات الحكومية والخاصة.[3]  مثل هذه المقارنة يجب أن تأخذ بنظر الاعتبار إجمالي عدد العاملين في قطاع التأمين العراقي وهو يقل عن 2,000 موظف وموظفة في أحسن الحالات وعلى مدى زمني طويل بضمنه الوقت الحاضر.  ترى هل ترك الممارسون المهاجرون فراغاً في قطاع التأمين العراقي؟  لم يخضع هذا الموضوع للبحث.

لم تفكر كفاءات التأمين العراقية في الخارج بتأسيس تجمع لها لعرض إمكانيتها لقطاع التأمين في الداخل.  ربما هو الاحباط من الوضع العام في العراق الذي حال دون التفكير بمشروع بسيط كهذا.  مثل هذا التجمع ليس صعباً في زماننا مع توسع انتشار وسهولة استخدام البريد الإلكتروني لكنه يحتاج إلى همة البعض لتحقيقه.[4]

هذه الورقة محاولة أولية لتجميع المعلومات عن ممارسي التأمين للإفادة منها مستقبلاً في دراسات تاريخية عن النشاط التأميني في العراق.

قمنا بإعداد جدولين.  جدول رقم (1) بأسماء ممارسي التأمين الذين رجعوا إلى العراق بعد قضاء بضع سنوات في العمل في بعض الدول العربية.  وجدول رقم (2) بأسماء الممارسين الذين بقوا في الخارج وتوفى البعض منهم في الخارج، وتقاعد البعض الآخر عن العمل واستقر خارج العراق ولم يمارس أي عمل أو اتجه إلى مجال آخر.

سنذكر الأسماء مع حفظ الألقاب حسب التسلسل الألفبائي، ونتمنى على القراء تصحيح أي خطأ في الأسماء وإضافة اسماء من فاتنا ذكرهم لنقصٍ في المعرفة لدينا.  ومن المفيد توفير المعلومات عنهم فالمتوفر عندنا قليل.  ونود أن نضيف أن هناك موظفات في أقسام الطابعة تركن العراق ولا يحضرني اسماؤهن الآن وقد لعبن دوراً مهماً في إنتاج الرسائل والمستندات الأخرى باللغتين العربية والإنجليزية وبشكل حرفي لائق.

جدول رقم (1)
أسماء ممارسي التأمين الذين رجعوا إلى العراق
مع حفظ الألقاب.

شهاب العنبكي
عمل في شركة التأمين الوطنية.  غادر العراق للعمل مع شركة تأمين يمنية وبعدها شركة تأمين أردنية وشركة سورية ومنها رجع للعراق حيث يعمل الآن مع إحدى شركات التأمين الخاصة في بغداد.
صلاح المدرس
عمل في شركة التأمين الوطنية، وعمل أيضاً مع إحدى شركات التأمين اليمنية.  ترك قطاع التأمين.
ضياء هاشم مصطفى
عمل في شركة التأمين الوطنية.  غادر العراق للعمل مع شركة تأمين يمنية وبعدها رجع للعراق للعمل مع شركة تأمين خاصة في بغداد.
عبدالقادر عبدالرزاق فاضل
عمل في شركة التأمين الوطنية، وعمل أيضاً مع إحدى شركات التأمين اليمنية، ويدير الآن شركة تأمين خاصة في بغداد
فلاح جاسم العامري
عمل في شركة التأمين الوطنية.  غادر العراق لإكمال دراسته العليا.  بعد حصوله على شهادة الدكتوراه، في موضوع التلوث البحري بالنفط من حوادث الناقلات، عمل مع شركة شحن نفطية في لندن.  رجع إلى العراق بعد 2003 ليدير الشركة العراقية للناقلات النفطية وبعدها الشركة العامة لتسويق النفط.
محمد مصطفى الكبيسي
عمل في شركة التأمين العراقية.  غادر العراق إلى الأردن حيث عمل في إحدى شركات التأمين الأردنية مديراً للتسويق (1995).  بعدها عمل مديراً لإحدى شركات التأمين اليمنية (1999-2001).  بعد رجوعه إلى العراق أنيطت له مهمة تأسيس شركة تأمين خاصة سنة 2000 في بغداد.  ساهم في تطوير شركة تأمين في أربيل وتأسيس شركة جديدة في أربيل أيضاً ثم صار مديراً عاماً لشركة تأمين خاصة في أربيل لغاية آذار 2013.  يعمل الآن مستشارا مستقلاً للتأمين.
منذر عباس الأسود
عمل في شركة التأمين الوطنية.  وعمل في شركة تأمين يمنية وأردنية.  بعد رجوعه إلى العراق عمل مع شركة تأمين خاصة في بغداد ولا يزال نشطاً فيها.
منعم الخفاجي
عمل في أول حياته العملية في شركة بغداد للتأمين ومن ثم شركة التأمين الوطنية.  وعمل مديراً عاماً لشركة البحرين للتأمين لحين غزو العراق للكويت في آب 1990.  عمل بعد ذلك في إدارة شركة تأمين يمنية لبضع سنوات، وبعد تركه لليمن عمل في مجال الاستشارات التأمينية ثم مديراً عاماً لشركة تأمين خاصة في بغداد.

جدول رقم (2)
أسماء الممارسين في الخارج



إباء نديم
"عملت في التأمين في قسم اعادة التأمين بإدارة انطوان سليم ايليا مع باقر المنشئ معاون مدير القسم ويحيى الصفواني والمرحوم ساهاك الكسان وسيروب كيروب وثناء كنونه وعصام صبيح.  وبقيت في الشركة الى ان اصبح القسم فرع اعادة التامين والسفن والطيران بإدارة باقر المنشئ وبعدها نقلت الى الهندسي ومنه الى مصرف الرشيد بعد 15 سنة في التأمين."[5]
ابريس يونان

عمل في قسم الاكتتاب في شركة التأمين الوطنية النيوزيلندية في العراق National Insurance Company of New Zealand من 1958-1966 ونقل إلى مكتب الشركة في لندن سنة 1966.  وعمل بدوام جزئي في قسم إعادة التأمين في شركة التأمين الوطنية (1962-1966).  عمل في شركة تأمين بريطانية (1976-1988) وشركات وساطة في سوق لندن.[6]
أدـيب جلــميـران
عمل رئيــسا للمؤسسة العامة للتأمين منذ بداية سبعيـــنيات القرن العشرين ولغاية منتصف الثمانينيات ومن ثم التحــق بشــركة اعادة التأمين العربيــة في بيروت والتي كان رئيــسا لمجــلس ادارتها ليتولــى منصب المديــر العــام لغاية التسعــينيات.  وتوفي في لبنان في العام 2000.[7]
اسامة الغرباوي
عمل في شركة التأمين الوطنية والمؤسسة العامة للتأمين وشركة تأمين إماراتية في أبو ظبي.  يقيم الآن في كندا.
آمال محمود شكري
عملت مع الاستاذ بديع السيفي في الشركة العراقية للتامين على الحياة مدة طويلة ثم انتقلت الى شركة التامين الوطنية واسست فرع التامين على الحياة في الشركة.  وبسبب الحصار اللعين (1990-2003) احالت نفسها على التقاعد وعملت في شركة تأمين في الاردن، ولازالت.[8]
أمل ناظم الزهاوي
عملت في شركة التأمين الوطنية في قسم الإصدار والتعويض، وغادرت العراق إلى بريطانيا حيث تعرضت إلى حادث سيارة جعلها قعيدة البيت.
انطوان سليم إيليا
عمل في شركة التأمين الوطنية مديراً لقسم إعادة التأمين.  استقر في الولايات المتحدة الأمريكية وتوفي هناك.
باسل النوري
كان مهندساً ممارساً قبل أن يعمل في قسم التأمين الهندسي في شركة التأمين الوطنية.  ترك العراق بعد 2003 واستقر في سوريا.  توفي في عمّان (13/10/2013).
باسمة الشيخلي
عملت في شركة إعادة التأمين العراقية وتركت العراق بعد 2003 لتستقر في الأردن.
باقر المنشئ
كان يعمل في شركة تأمين في الولايات المتحدة الأمريكية قبل أن يرجع إلى العراق بموجب قانون عودة الكفاءات لسنة 1975 ليعمل في قسم التأمين الهندسي في شركة التأمين الوطنية وبعدها في فرع اعادة التامين والسفن والطيران.  غادر العراق بعد 1990 إلى اليمن وظل يعمل في شركات التأمين هناك لحين مغادرته سنة 2012 للاستقرار في الولايات المتحدة الأمريكية.  شده الحنين للعمل التأميني فرجع إلى اليمن مديراً عاماً لإحدى الشركات.
بثينة حمدي حسين
عملت في إدارة قسم الحسابات في شركة الـتأمين الوطنية لسنوات عديدة.  استقرت في الأردن.
بثينه الناصري
عملت في قسم العلاقات العامة بإدارة المرحوم أمين الزهاوي.[9]  تركت العمل في مجال التأمين وتفرغت لعملها الأدبي، واستخدمت قلمها أثناء وجودها في القاهرة في تبرير ما لا يبرر.
برباره إلياس
كانت تعمل في قسم الأفراد في شركة التأمين الوطنية.  تسكن الآن في الأردن.
بهاء بهيج شكري
عمل في شركة التأمين الوطنية ومارس المحاماة واستقر في الأردن واصدر عدة كتب تأمينية مهمة.
بسّام جلميران
أكمل دراسته الجامعية في لبنان وتلقى معارفه التأمينية فيها.  عمل مع المجموعة العربية للتأمين (أريج) في البحرين قبل أن يتحول إلى الإمارات العربية ليكون المدير العام لإحدى شركات التأمين الوطنية.
بيرسي سكويرا
كان يملك وكالة تأمين في بغداد تحمل اسمه.  حصل على شهادة الماجستير في موضوع تأميني من جامعة تركية.  ترك العراق ليعمل في إدارة شركة تأمين سعودية وطنية، ولا يزال نشطاً.
ثناء عبدالكريم كنونه
عملت في قسم اعادة التأمين في شركة التأمين الوطنية زمن انطوان سليم إيليا ثم نقلت الى قسم الحاسبة الالكترونية في بداية تكوينه عندما كان بإدارة سرمد بابان.[10]
جاسم العاني
كان مهندساً ممارساً قبل أن يعمل في قسم التأمين الهندسي في شركة التأمين الوطنية.  ترك العراق واستقر في هولنده.
جون ملكون
عمل في شركة إعادة التأمين العراقية، وكان محاضراً على طلبة الدبلوم العالي في الدراسات التأمينية في جامعة بغداد.  ترك العراق في وقت مبكر ليعمل معاوناً للمدير العام في إحدى شركات التأمين الوطنية في الأردن.  عمل بعدها على تأسيس مكتب اتصال لأول شركة إعادة تأمين خاصة في الشرق الأوسط.  بعد ذلك عمل لفترة مع شركة وساطة لإعادة التأمين في سوق لندن.  ترك لندن ليكون مديراً عاماً لشركة تأمين وطنية في المملكة العربية السعودية وبعدهاً مديراً عاماً لشركة تأمين وطنية في أبو ظبي.  ثم أصبح المدير التنفيذي الإقليمي لواحدة من شركات التأمين المتخصصة في برمودا بعد تأسيسه لمكتبها في دبي وفيما بعد الرئيس التنفيذي للمكتب.  تقاعد عن العمل سنة 2013 وسيعيش في المملكة المتحدة.[11]
خالد سعيد
كان مديراً للتعويضات في قسم التامين البحري في شركة التأمين الوطنية.  غادر العراق خلال فترة الحصار ليعمل في اليمن.[12]
رفعت عزت الفارسي
عمل في شركة التأمين الوطنية معاوناً فنياً للمدير العام.  ترك العراق ليستقر في الأردن ولم يعمل في مجال التأمين.
زهير بطرس
عمل في شركة التأمين العراقية وهاجر إلى كندا.
سالم يوحنا
عمل في شركة التأمين العراقية لفترة طويلة واضطر بعد 2003 إلى مغادرة العراق.
سحر الحمداني
عملت في قسم الشؤون الفنية في شركة التأمين الوطنية.  بعد 2003 عملت في إحدى شركات التأمين الخاصة في بغداد قبل أن تغادر إلى الأردن.  تعيش الآن في كندا حيث تعمل في شركة استثمار كبيرة وتقوم بتسويق خطط التوفير والتامين على الحياة.[13]
سعاد برنوطي
عملت في قسم إعادة التأمين في شركة التأمين الوطنية.  حصلت في وقت لاحق على دكتوراه في ادارة الأعمال من جامعة كاليفورنيا، لوس انجليس، وألفت وترجمت العديد من الكتب والدراسات ومنها الكتاب المنهجي ادارة الموارد البشرية – إدارة الأفراد الذي يُدرّس في بعض الجامعات العربية.
سعد البيروتي
كان مهندساً ممارساً في شركة النفط الوطنية قبل أن يعمل في قسم التأمين الهندسي في شركة التأمين الوطنية.  بعد أن غادر العراق، في ظروف مؤلمة بعد 2003، عمل ولا يزال في شركة تأمين وطنية في دبي.
سمير سلمان عبد الأحد
عمل في شركة إعادة التأمين العراقية، وأدار مكتب الشركة في لندن بضع سنوات.  لم يرجع إلى العراق وتحول للعمل مع شركة تأمين إماراتية وطنية في أبو ظبي ولا يزال يعمل فيها مستشاراً للشؤون الاستراتيجية.
سمير شمعان
كان مهندساً ممارساً قبل أن يتحول للعمل في شركة إعادة التأمين العراقية.  بعد مغادرته للعراق عمل في مجال التأمين في قبرص والبحرين ولا يزال نشطاً في هذا المجال.
سمير قطّان
قضى معظم حياته العملية في شركة إعادة التأمين العراقية، وعمل لفترة قصيرة مع شركة تأمين ليبية.  بعد تقاعده تعيّن مستشاراً في الإعادة العراقية.  مع انتهاء خدمته غادر العراق عام 2014 للعيش في الولايات المتحدة الأمريكية.[14]
سهير حسين جميل
كانت تعمل في شركة التأمين الوطنية، قسم الشؤون الفنية والشؤون القانونية.  بعد أن تقاعدت عن العمل استقرت في الأردن وتوفيت في عمان سنة 2012.
صباح حداد
عمل في شركة إعادة التأمين العراقية وشركة تأمين إماراتية وبعدها عمل مديراً عاماً لشركة تأمين يمنية.  بعد انتهاء خدمته استقر في كندا.
صباح سطام
عمل في شركة التأمين الوطنية واستقر في الولايات المتحدة الأمريكية حيث كان يعمل في إحدى شركات التأمين.
صبحي حسين أحمد
عمل في شركة التأمين الوطنية، بغداد، وانتقل للعمل في شركة الإمارات للتأمين في أبو ظبي، ولا يزال يعمل في دولة الإمارات العربية كحقوقي.
صوفي بدروسيان
عملت في شركة إعادة التأمين العراقية وتركت العراق بعد 2003 لتستقر في كندا.
طارق دانيال
عمل في فرع التأمين البحري في شركة التأمين الوطنية، بغداد، وشغل منصب مدير عام شركة البحرين للتأمين، ثم عمل في شركة الإمارات للتأمين في أبو ظبي.  يعيش الآن في الولايات المتحدة الأمريكية.[15]
طارق سعيد
عمل في مجال تأسيس شركات التأمين خارج العراق، وعمل في الإمارات ولندن واستقر في إسبانيا.
عامر الغائب
عمل في قسم التأمين الهندسي بإدارة المرحوم مؤيد الصفار.
عبد الأمير سلمان
عمل في شركة التأمين الوطنية، بغداد، وانتقل للعمل في شركة الإمارات للتأمين في أبو ظبي، ولا يزال عاملاً.
عبد الأمير عبدالوهاب الرفيعي
عمل في شركة التأمين الوطنية في قسم إعادة التأمين وترك العراق ليستقر في إسبانيا.  نشر كتاباً في أربعة أجزاء بعنوان تاريخ العراق.
عبد الخالق رؤوف خليل
عمل في شركة التأمين العراقية وصار مديراً عاماً لها.  يعمل الآن في مصر أميناً عاماً للاتحاد العام العربي للتأمين.
عبد الزهرة علي
عمل في شركة إعادة التأمين العراقية، وشركة تأمين يمنية ويعمل الآن مديراً لشركة تأمين إماراتية وطنية في دبي.  حصل على شهادة دكتوراه من جامعة نوتنغهام البريطانية في موضوع الاحتفاظ المحلي والطلب على إعادة التأمين في العالم العربي.
عطا عبد الوهاب
له سجل حافل في الحياة العامة.  عمل في شركة التأمين الوطنية مديراً عاماً.  يعيش الآن في الأردن.
غسان حمامه
عمل في شركة إعادة التأمين العراقية وعمل لبعض الوقت في شركة تأمين ليبية ويعمل الآن في الصندوق العربي لتأمين أخطار الحرب في البحرين.
فؤاد عبدالله عزيز
عمل في شركة التأمين الوطنية وشركة إعادة التأمين العراقية وشغل موقع رئيس ديوان التأمين العراقي بالوكالة لبعض الوقت.  غادر العراق بعد 2003 للعمل في شركة وساطة تأمين في البحرين.
قيس الجبوري
عمل في شركة التأمين الوطنية مديراً لتعويضات التأمين الإلزامي ويعمل الآن في شركة تأمين يمنية.
قيس المدرس
عمل في شركة إعادة التأمين العراقية مديراً عاماً لها، ويعمل الآن في إدارة الصندوق العربي لتأمين أخطار الحرب في البحرين.
كمال الريس
عمل في شركة إعادة التأمين العراقية في قسم التأمين الهندسي.  يعمل الآن وكيلاً للتأمين في كندا.
محمد فوزي
عمل في شركة إعادة التأمين العراقية، وبعدها في شركة تأمين إماراتية وفي لندن حيث يعيش فيها.
مصباح كمال
عمل في شركة التأمين الوطنية، ترك العراق لإكمال دراسته في بريطانيا ومن ثم العمل في شركة وساطة تأمين.  يعيش في لندن ويدير مدونتين مختصتين بالتأمين في العراق.
مصطفى رجب
من مؤسسي شركة إعادة التأمين العراقية وكان مديراً عاماً لها لعدة سنوات.  ترك العراق وعمل في إدارة شركة تأمين إماراتية وطنية، وبعد تقاعده عن العمل صار يعمل استشارياً في مجال التأمين في دولة الإمارات العربية حيث يقيم.
منيب خسرو
عمل في شركة التأمين الوطنية في قسم التأمين البحري، وكان أول مدير عام لشركة البحرين للتأمين.  تقاعد عن العمل ويعيش الآن في الولايات المتحدة الأمريكية.
مهدي محمد علي
عمل في قسم التأمين الهندسي في شركة التأمين الوطنية ورُحلَّ من العراق إلى إيران بحجة التبعية.
موفق حسن رضا
عمل في شركة إعادة التأمين العراقية، وأدار مكتب الشركة في لندن بضع سنوات، وأصبح مديراً عاماً لشركة التأمين الوطنية.  عمل مع شركة تأمين سعودية بعد مغادرته للعراق ويعمل الآن مستشاراً للتأمين في البحرين.
موفق غازي اسكندر
عمل في شركة التأمين الوطنية، وبعد مغادرته للعراق صار مديراً عاماً لشركة تأمين إماراتية وطنية.  يعمل الآن في مجال الاستشارات التأمينية.
مي مظفر
عملت في قسم الدراسات والأبحاث في شركة إعادة التأمين العراقية (1961-1979) تفرغت بعدها لعملها الأدبي، واستقرت في الأردن.
نائل بني
كان أستاذاً في جامعة الحكمة في بغداد وعمل في قسم التأمين الهندسي مع أصلان باليان في شركة التأمين الوطنية في أوائل ستينيات القرن العشرين.  غادر العراق إلى إيرلندا حيث يعيش، وهو حجة عالمية في عقود الإنشاء وله مؤلفات فيها.
نيران قسطر
اكتسبت معارفها التأمينية خارج العراق، وعملت مع شركات إعادة تأمين عريقة في سويسرا، غيرلنغ غلوبل ري وسويس ري، وتخصصت بالاكتتاب في إعادة التأمين الاتفاقي في فروع تأمينية مختلفة.  تعمل الآن في ذات الاختصاص في شركة إعادة تأمين ألمانية من خلال مكاتبها في سويسرا.[16]
نيران نعمان ماهر الكنعاني
عملت في شركة التأمين الوطنية في قسم التأمين البحري.  تركت مجال التأمين بعد استقرارها في بريطانيا.
هدى الصفواني
عملت في شركة التأمين الوطنية في قسم الطيران.  بعد تقاعدها ظلت لبعض الوقت في الأردن قبل أن تستقر في نيوزيلندا وتوفيت هناك سنة 2010.
هشام شكري بابان
عمل في شركة التأمين الوطنية وأدار شركة البحرين للتأمين لبضع سنوات، ثم عمل مع هيئة التأمين الأردنية وهو الآن أستاذ محاضر في جامعة بحرينية.
واركيس بوغوص
من مؤسسي شركة إعادة التأمين العراقية.  بعد مغادرته للعراق عمل مع شركة تأمين أمريكية كبرى مديراً تنفيذياً لها.  استقر في لندن وتوفي في باريس.
وسام الهيمص
عمل في شركة التأمين الوطنية، وبعد مغادرته للعراق صار مديراً عاماً لشركة تأمين إماراتية وطنية في أبو ظبي وصار بعدها مديراً عاماً لشركة تأمين إمارتية وطنية أخرى.  تقاعد عن العمل سنة 2012 ويعيش الآن في ماليزيا.
وسام ياسين الجوهر
عمل في شركة أعادة التأمين العراقية، وعمل في مكتب الشركة لحين إغلاقه من قبل الحكومة البريطانية بعد غزو العراق للكويت في آب 1990.  يعيش في لندن.
يحيى الصفواني
عمل في شركة التأمين الوطنية، وغادر العراق للعمل مع شركة تأمين سعودية قبل أن يستقر في نيوزيلندا.
يوسف باريتو
عمل مديراً لقسم الحوادث في فرع تأمين الحريق والحوادث، شركة التأمين الوطنية.
يوسف رضا
عمل في شركة التأمين الوطنية ويعمل في شركة تأمين إماراتية.

لندن 19 آذار 2013
آخر تحديث 14 نيسان 2013
آخر تحديث 12 تموز 2014



[1] نادر عبد الغفور احمد، "العقول المهاجرة بين الاستنزاف أو الاستثمار،" مجلة النور، العدد، 110 السنة العاشرة 2002.
[2] سنحاول أن نعرض بعض إشكاليات المفصولين السياسيين بعد عودتهم للعمل في مقالة مستقلة.
[3] نادر عبد الغفور احمد، "العقول المهاجرة بين الاستنزاف أو الاستثمار،" مجلة النور، العدد، 110 السنة العاشرة 2002.  ذكرنا الرابط الإلكتروني في هامش سابق.

[4] ربما كان إطلاقنا لمدونتي مجلة التأمين العراقي (شباط 2008) ومرصد التأمين العراقي (أيلول 2010) محاولة للتقرب من مشروع التجمع.

ذكر السيد بسام جلميران، في رسالة مؤرخة في 12/7/2014، "وامــا بالنسبة للأشخاص الذين يعــملون اليوم في قطــاع التأمين في أرجــاء مختلفة من المعمــورة فقد يكــون من المجدي بإيجاد ملتقى أو نادي أو حتى موقــع على LinkedIn على سبيل المثال يكون الأعضاء فيه من العراقيين الذين يعملون أو عملوا في هذا القطــاع."  وأنا أضم صوتي لهذا المقترح وأتمنى على الذين لهم حساباً في هذا الموقع البدء بتحقيقه.
[5] رسالة إلكترونية من السيدة إباء نديم مؤرخة في 20 كانون الأول 2012.
[6] مقابلة في لندن بتاريخ 23/8/2011.
[7] وردت هذه المعلومات من السيد بسّام جلميران في رسالة مؤرخة في 12/7/2014.
[8] وردت هذه المعلومات من السيدة  سحر الحمداني في رسالة مؤرخة في 6/4/ 2013.
[9] وردت هذه المعلومات من السيدة إباء نديم بتاريخ 11/2/2013
[10] وردت هذه المعلومات من السيدة إباء نديم بتاريخ 8/2/2013.
[11] وردت هذه المعلومات من السيد جون ملكون، وأفادني في كتابة المعلومات عن السادة كمال الريس، غسان حمامه، منيب خسرو ووسام الهيمص.
[12] هذه المعلومة من السيدة سحر الحمداني، رسالة مؤرخة في 14/4/2013.
[13] تم تحديث المعلومات اعتماداً على رسالة من السيدة  سحر الحمداني مؤرخة في 6/4/ 2013.
[14] أضيفت هذه المعلومة في تموز 2014.
[15] المعلومات الخاصة بالسادة طارق دانيال، وعبد الأمير سلمان وصبحي حسين أحمد وردتني من السيد أسامة الغرباوي في رسالة مؤرخة في 8/4/2013.
[16] هذه المعلومات مستلة من تبادل رسائل مع السيدة نيران قسطر في 7/7/2014.